أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-06-2015
![]()
التاريخ: 6/12/2022
![]()
التاريخ: 15-11-2015
![]()
التاريخ: 21-2-2022
![]() |
كما يستفاد من مفهوم الجملة هو أن يجيء بالعمل الصالح أو السيء معه ، يعني إِذا مثل الإِنسان أَمامَ المحكمة الإِلهية العادلة يوم القيامة فإنّه لا يحضر بيد فارغة خالية من العقيدة والعمل الصالحين ، أو عقيدة أو أعمال طالحة ، بل هي معه دائماً ، ولا تنفصل عنه أبداً ، فهي قرينته في الحياة الأبديّة وتحشر معه.
لقد استعمل مثل هذا التعبير في الآيات القرآنية الأُخرى بهذا المعنى أيضاً ... ففي الآية (33) من سورة (ق) نقرأ قوله تعالى : {مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ} [ق : 33] إِنَّ الجنّة لمن آمن بالله عن طريق الإِيمان بالغيب ، وخافه وأتى إِلى ساحة القيامة بقلب تائب مملوء بالإِحساس بالمسؤولية .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|