أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-01-2015
![]()
التاريخ: 2-5-2016
![]()
التاريخ: 23-2-2019
![]()
التاريخ: 2-5-2016
![]() |
كان الإمام (عليه السّلام) متحرّجاً كأشدّ ما يكون التحرّج في سفك دماء المسلمين فقد جهد على نشر السلام والوئام فأوفد إلى معاوية عدي بن حائم وشبث بن ربعي ويزيد بن قيس وزياد بن حفصة يدعونه إلى حقن دماء المسلمين ويذكّرونه الدار الآخرة ويحذّرونه أنْ ينزل به ما نزل بأصحاب الجمل ولكنّ ابن هند لمْ يستجب لذلك وأصرّ على الغي والتمرد وقد حمّل الإمام (عليه السّلام) المسؤولية في قتل عثمان بن عفان وقد دفعه إلى العصيان ما يتمتّع به من القوى العسكرية واتفاق كلمتها وإصرارها على الطلب بدم عثمان , ورجعت رسل السّلام وقد أخفقت في سفارتها واستبان لها أنّ معاوية مصمّم على الحرب ولا رغبة له في الصلح وأحاطوا الإمام (عليه السّلام) علماً بذلك فجعل يتهيّأ للحرب ويدعو الناس إلى القتال.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|