أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 13-1-2016
![]()
التاريخ: 2-5-2022
![]()
التاريخ: 12/11/2022
![]() |
قد يكون مستحيلاً ان نقول بانه لا تحدث اية مشكلة في الاسرة وخاصة تلك المجتمعات التي لا يقوم فيها الزواج على ركائز صحيحة بل يتدخل فيها الاكراه والمصلحة. فلا بد ان يحصل الجدال ـ قليلة او كثيرة - في محيط الاسرة ولكن باختلاف واحد وهو انه سيكون سببا إلى المزيد من التوافق في الاسر المسلمة والملتزمة بينما نراه يكون سببا للحقد وتصفية الحسابات التي لها امتدادات خارج البيت غالباً في الاسر الاخرى.
فلا باس من الجدال لو كان ضمن الحدود المتعارف عليها، غير ان الخطر يبرز عندما يؤدي إلى حدوث نزاعات وترديد كلمات الفحش والضرب. وفي هذه الحالة كيف سينظر الطفل إلى والديه؟
كيف يمكن للمرأة التي تعرّضت للضرب من زوجها وامام طفلها ان تكون اما له؟ او كيف يمكن لذلك الاب الذي تعرض للإهانة والاحتقار من زوجته امام طفله ان يكون ابا له؟
الا يُعتبرُ هذا واحدا من العوامل التي تؤدي بالطفل إلى ان يكون لااباليا فيمارس سلوكاً سيئا؟.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|