أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2016
![]()
التاريخ: 7-12-2016
![]()
التاريخ: 12-5-2022
![]()
التاريخ: 12-1-2016
![]() |
يستند الرضا التام عن حياتهم او حل أي مشاكل بينهم الى فهم كل واحد منهم لما فعله من وجهة نظره الخاصة. من المهم ان نكتشف ما يجري بالنسبة لكل واحد من اولادنا كلما وجدنا انفسنا في مواجهة وضع معين معهم. فقد تكون رؤيتهم للاحداث، للدوافع، للتفاهمات، للمشاعر والاهداف، مختلفة. علينا ان نتحقق من ذلك اذا اردنا ان يكون ما نفعله مفيدا لكل واحد منهم.
فلعل ما يريده الفتى في الرابعة عشر من عمره هو ان يبقى اخوه البالغ من العمر سبعة اعوام خارج غرفته في حين ان ابن السبعة اعوام يريد احيانا ان يلعب مع اخيه الاكبر.
يقول الولد البالغ من العمر خمسة اعوام : (لم اقصد ان ادوس على البرج الذي بناه بقطع الليغو لكني كنت مستعجلاً)، في حين يستمر اخوه البالغ من العمر سنتين ونصف في البكاء، فهو يعيش الحدث على ما يبدو كإهانة اضافية خلال يوم من العذاب الشاق. من غير المنطقي هنا ان نجري تمييزاً.
يقول احد الوالدين : (هي الفاعلة)، فيرد الآخر : (يا لك من كاذب). ونتساءل من فعلها ومن واجبنا ان نعرف اذا استطعنا ذلك. لعل الاثنين مذنبان او ان الذنب يقع على شخص اخر تماما.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|