أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2019
![]()
التاريخ: 14-2-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-20
![]()
التاريخ: 2024-08-19
![]() |
نبات الدفلة (ورد الحمار)
بالإنجليزية (Oleander)
باللاتينية (Nerium Oleander)
العائلة الدفلية (Fam: (Apocynaceae
الوصف النباتي والموطن الأصلي
شجيرة دائمة الخضرة، موطنها المناطق الدافئة المعتدلة في الشرق الأوسط وحوض البحر المتوسط، وقد أشتق الاسم (Nerium) من كلمة (Neros) اليونانية وتعني (رطب) إشارة إلى طبيعة الموضع الأصلي الذي توجد فيه هذه الشجيرات وهي الأودية المنخفضة الرطبة.
للنبات أوراق جلدية سميكة طويلة رمحيه الشكل خضراء، الأزهار تحمل في نورات وألوانها متعددة فقد تكون حمراء أو وردية أو برتقالية أو بيضاء مصفرة والبعض يعطى أزهاراً مزدوجة والثمرة جرابتان.
المكونات الفعالة
تستعمل الأوراق وقلف وجذور النبات للأغراض الطبية، ويوجد بالنبات لبن نباتي يحتوي على جلوكوسيدات «النيرين» (Nerun) والأليندرين (Oleandrin)، «واوالفولينرين» (Folinerin).
الأهمية الطبية
يستخدم مغلي الأوراق طبياً في تقليل الانتفاخات، وتستخدم الجلوكوسيدات كدواء منشط للقلب، ورغم أن قلف النبات سام جداً إلا أنه يستخرج من قلف الجذور زيت يفيد في علاج أمراض الجلد، وفى مرض القشرة الصدفية، وفي الجزائر يستعمل مغلي الأوراق كغرغرة لتقوية الأسنان واللثة ونقط للأنف.
التكاثر والاستعمالات
يتكاثر النبات بالعقلة الساقية في فبراير وينتشر زراعتها في مصر كسياج للحدائق، ينمو في الأماكن المشمسة لحاجته للضوء باستمرار، يحتاج إلى الجو المعتدل مع الاهتمام بالري باستمرار يستخدم النبات أيضا كنبات أصص، وكشجيرة للزينة، تزهر من أول الصيف إلى شهر نوفمبر، يلاحظ أن الأزهار الحمراء هو اللون العادي للصنف المجوز، أما الأصناف المفردة فأزهارها تكون بيضاء أو حمراء أو وردي أو أصفر ومنها صنف أوراقه مبرقشه باللون الأصفر.
التربية والتقليم
تربى الأشجار بالمشتل لمدة 1-2 سنة وذلك بإزالة الأفرع الجانبية لتشجيع نمو واستطالة الساق الرئيسية، ثم يسمح بعد ذلك للأفرع الجانبية بالنمو حتى يصل عددها إلى (3-4) فروع رئيسية، بحيث لا تكون خارجة من نقطة واحدة تضعف بعد ذلك، ويحسن وضع دعامات للشجيرة في هذه المرحلة حتى تنمو مستقيمة إلى أعلى. وتوالى بالخدمة (العزيق، والتسميد، والري، ومقاومة الآفات) حتى نقلها إلى الأرض المستديمة بصلايا ابتداء من منتصف يناير حتى أوائل مارس ويمكن أن يمتد هذا الموعد إلى شهر أبريل في الوجه البحري.
نقل الشجيرة للأرض المستديمة
تحدد أماكن الشجيرات في المكان المستديم ثم تحفر لكل شجيرة جورة قطرها 50 سم وعمقها 50 - 60 سم، ويستخرج التراب السطحي بمفرده، ثم يخلط جيدا بالسماد البلدي القديم ثم يرد إلى الجورة، ثم تروى الجورة لتستقر تربتها، بعد ذلك تنقل الشجيرة إلى هذه الجورة مع مراعاة فتح تراب الجورة لكي يتلقى المجموع الجذري للشجيرة ثم يردم التراب حول الجذع مع تثبيته جيداً، ويجب مراعاة أن يكون الجزء الظاهر فوق سطح الأرض من ساق الشجيرة هو نفس الجزء الذى كان ظاهراً في المشتل، وتشد الشجيرة إلى أعلى قليلاً لكي تستريح الجذور في الجورة، ثم تروى الجور مباشرة بعد ذلك، ويحسن أيضاً تثبيت دعامة بجوار الشجيرة الحديثة النقل حتى يكون نموها معتدلاً وإلى أعلى ثم تنزع الدعامة بعد ذلك.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|