أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-4-2022
![]()
التاريخ: 23-5-2017
![]()
التاريخ: 5-7-2017
![]()
التاريخ: 11-12-2014
![]() |
في المحرم على رأس سبعة وأربعين شهرا من مهاجره (صلى الله عليه واله) بلغه أن أنمارا وثعلبة قد جمعوا له الجموع بنجد فخرج إليهم ليلة السبت لعشر خلون من المحرم في أربعمائة وقيل سبعمائة حتى أتى محالهم بذات الرقاع وهو حبل فيه بقع حمرة وسواد وبياض فلذلك سميت ذلك الرقاع وقيل لأن ستة من المسلمين كان بينهم بعير فنقبت أقدامهم فكانوا يلفون عليها الرقاع أي الخرق فلم يجد في محالهم أحدا إلا نسوة فأخذهن وهربت الاعراب إلى رؤوس الجبال وحضرت الصلاة فصلى بهم صلاة الخوف لأنه خاف من الهجوم عليه في الصلاة فكانت أول صلاة خوف صلاها ثم رجع إلى المدينة وغاب خمس عشرة ليلة وبعض قال إنها كانت قبل بدر الموعد.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|