من تعقيبات صلاة الفجر / دعاء جامع للدنيا والآخرة ولتسهيل الأمر. |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-23
![]()
التاريخ: 2024-09-04
![]()
التاريخ: 2024-08-14
![]() |
عن مكارم الأخلاق: ص 283، عن هلقام بن أبي هلقام أنّه قال: أتيت أبا إبراهيم (عليه السلام) فقلت له: جعلت فداك علمني دعاءً جامعاً للدنيا والآخرة وأوجزه، فقال (عليه السلام): قل في دبر صلاة الفجر إلى أن تطلع الشمس:
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ، أَستَغْفِرُ اللهَ وَأَسْأَلُهُ مِنْ فَضْلِهِ.
قال هلقام: لقد كنت أسوأ أهل بيتي حالاً، فما علمت حتى أتاني ميراث من قبل رجل ما ظننت أن بيني وبينه قرابة، وإني اليوم لمن أيسر أهل بيتي، وما ذلك إلا بما علمني مولاي العبد الصالح موسى بن جعفر (عليهما السلام).
وعن الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي: ج 5 ص 315 ح 46، بسنده عن إبراهيم بن صالح عن رجل من الجعفريين، قال: كان بالمدينة عندنا رجل يكنى أبا القمقام، وكان محارفاً فأتى أبا الحسن (عليه السلام) فشكا إليه حرفته، وأخبره أنه لا يتوجه في حاجة له فتقضى له، فقال له أبو الحسن (عليه السلام): قل في آخر دعائك من صلاة الفجر: سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، وَأَسْأَلُهُ مِنْ فَضْلِهِ. عشر مرات.
قال أبو القمقام: فلزمت ذلك، فو الله ما لبثت إلا قليلاً حتى ورد عليَّ قوم من البادية، فأخبروني أنّ رجلاً من قومي مات، ولم يعرف له وارث غيري، فانطلقت فقبضت ميراثه، وأنا مستغنٍ.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
أقلية الشبك والنزوح الكبير.. رحلة تهجير قاسية يقابلها كرم المجتمع الجنوبي
|
|
|