المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 14705 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

خلـع المستعين
9-10-2017
بيعة الامام علي عليه السلام
1-12-2016
مرض اللفحة على الكستناء (أمراض الكستناء)
25-8-2020
الملك آشور دان الأول حوالي 1178–1133 ق.م
2025-03-29
نُصَيب مولى المهدي
13-08-2015
ميكانيكا الكم الخاصة بالروابط
2024-10-01


تقسية شتلات الفلفل  
  
1291   12:57 صباحاً   التاريخ: 12-1-2023
المؤلف : أ.د احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج الفلفل والباذنجان (2001)
الجزء والصفحة : ص 59
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / محصول الفلفل /

تقسية شتلات الفلفل

أمكن بالتحكم في مستوى التسميد بالنيتروجين والفوسفور في المشتل (بجعل تركيزهما 50، و 15 مجم/لتر، على التوالى) إنتاج شتلات جيدة النمو تتحمل الشتل، بينما لا تتاخر في استعادة نموها بعد الشتل مثلما يحدث في الشتلات التي تتم تقسيتها في المشاتل بمنع التغذية عنها (Dufault & Schuluheis 1994).

وعندما سمدت بادرات الفلفل في الشتالات - حتى عمر 46 يوما – بمحاليل مغذية تباينت في محتواها الكلي من الأيونات بين 19.0، و 31.0 مللى مكافي/لتر، وفي نسبة ما تحتويه من نيتروجين أمونيومي إلى نيتروجين نتراتي بين صفر : 100، و 30 : 70، أدى المحتوى المنخفض من الأيونات الكلية (19 مللى مكافئ/لتر) إلى نقص قطر ساق البادرة، وطولها، وعدد أوراقها، وانخفاض محتواها من الكلوروفيل، ولكن لم تتأثر أي من تلك الصفات بنسبة النيتروجين الأمونيومي إلى النيتروجين النتراتي في المحلول المغذى. وأمكن إنتاج شتلات فلفل صالحة للتسويق باستعمال محاليل مغذية ينخفض فيها تركيز الأيونات الكلية حتى 25 مللى مكافئ/ لتر، وترتفع فيها نسبة النيتروجين الأمونيومي إلى النيتروجين النتراتي إلى 30 : 70 دون أن تحدث أية أضرار ( Jeong & Lee 1999).

هذا .. ولاتجدي معاملة شتلات الفلفل - برفق - باجسام صلبة (معاملة ال brushing) في تقسيتها، حيث أحدثت معاملة ال  brushing 80 مرة يوميا زيادة كبيرة جدا في نسبة الشتلات التي ظهرت عليها أضرار ميكانيكية، حيث تراوحت بين 48%، و 93%. وعلى الرغم من أن تخفيض عدد الاحتكاكات إلى 40 مرة يوميا كان مصاحبا بنقص في معدل الأضرار الميكانيكية التي لحقت بالبادرات، إلا أن النقص في معدل نموها - حينئذ - لم يكن بذي قمة في تحسين صلاحية الشتلات للشتل .(Latimer 1994).




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.