أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-8-2022
![]()
التاريخ: 2023-05-01
![]()
التاريخ: 9/9/2022
![]()
التاريخ: 22-8-2022
![]() |
مراحل الأزمة وإدارتها
تقسم مراحل الازمة ومن ثم أدارتها الى:
1) مرحلة الصدمة
وهو ذلك الموقف الذي يتكون نتيجة الغموض ويؤدي الى الارباك والشعور بالحيرة وعدم التصديق لما يجري وهي مرحلة تتناسب عكسيا مع مدى معرفة وادراك الإنسان.
2) مرحلة التراجع
تحدث هذه المرحلة بعد حدوث الصدمة، وتبدأ بوادر الاضطراب والحيرة بالظهور بشكل متزايد ويصاحب ذلك اعراض منها زيادة حجم الاعمال التي لا جدوى منها (الأعمال الفوضوية).
3) مرحلة الاعتراف
وهنا تتجلى عقلانية التفكير فيما بعد امتصاص الصدمة حيث تبدأ عملية ادراك واسعة ومراجعة للازمة بغية تفكيكها
4) مرحلة التأقلم
حيث يتم استخدام استراتيجيات معينة بالاضافة الى استخدام الموارد البشرية والمادية في المنظمة للتعامل والتخفيف من آثار اللازمة، وما لم يتم التعامل بذكاء وحذر هذه المرحلة فان الأمور سوف تتجه الى بخط بياني نحو الكارثة، وقد أطلقت على هذه المرحلة تسميات اخرى من ابرزها، مرحلة الانذار المبكر او مرحلة اكتشاف اشارات الخطر، وهي بهذا المعنى اولى خطوات ادارة الازمة تليها مجموعة أساليب وقائية وسيناريوهات معينة تتابع احداث الازمة وتحدد لكل فرد في فريق الأزمة، دوره بمنتهى الوضوح.
وتهيئ وسائل عمل تحد من الأضرار وتمنعها من الانتشار والى هنا نكون قد وصلنا الى المرحلة التالية من مراحل ادارة الأزمة الا وهي مرحلة استعادة النشاط وتشتمل على اعداد وتنفيذ برامج قصيرة وطويلة الأجل سبق وان تم اختبارها بنجاح على ازمات مشابهة وعادة ما تكتنف هذه المرحلة، روح الحماس تقود الى تماسك الجماعة وتكاتفها، في مواجهة الخط.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|