أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-5-2016
![]()
التاريخ: 9-5-2016
![]()
التاريخ: 9-5-2016
![]()
التاريخ:
![]() |
أوصى الإمام ( عليه السّلام ) ولديه الحسن والحسين ( عليهما السّلام ) وجميع أهل البيت بوصايا عامّة فقال :
« أوصيكما بتقوى اللّه ، وأن لا تبغيا الدنيا وإن بغتكما ، ولا تأسفا على شيء منها زوي عنكما ، وقولا بالحقّ واعملا للأجر ، وكونا للظالم خصما وللمظلوم عونا ، واعملا بما في الكتاب ، ولا تأخذكما في اللّه لومة لائم »[1].
ولم يمهل الجرح أمير المؤمنين طويلا لشدّته وعظيم وقعته ، فقد دنا الأجل المحتوم ، وكان آخر ما نطق به قوله تعالى : لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ ثمّ فاضت روحه الطاهرة إلى جنّة المأوى .
[1] تأريخ الطبري : 4 / 114 ط مؤسسة الأعلمي ، راجع أيضا نهج البلاغة : باب الكتب / 47 طبعة صبحي الصالح .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|