أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-08-2015
![]()
التاريخ: 3-08-2015
![]()
التاريخ: 3-08-2015
![]()
التاريخ: 3-08-2015
![]() |
قال الشيخ المفيد بسنده عن الرضا (عليه السلام) إن من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب والمراد بالمسجدين مسجدا مكة والمدينة بدليل قول الصادق (عليه السلام) إن قدام هذا الأمر علامات حدث يكون بين الحرمين قيل ما الحدث قال عصبة تكون ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا والمراد بفلان وفلان رجل من ولد العباس لأن المتعارف في ذلك الوقت التعبير عن بني العباس ببني فلان كما في كثير من الروايات تقية.
جاء في غيبة الشيخ بسنده عن الحسن بن علي (عليه السلام) لا يكون هذا الأمر الذي تنتظرون حتى يبرأ بعضكم من بعض ويلعن بعضكم بعضا ويتفل بعضكم في وجه بعض وحتى يشهد بعضكم بالكفر على بعض قلت ما في ذلك خير قال الخير كله في ذلك عند ذلك يقوم قائمنا فيرفع ذلك كله علي بن إبراهيم في تفسيره عن الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى {أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا} [الأنعام: 65] {أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا} [الأنعام: 65] قال هو الاختلاف في الدين وطعن بعضكم على بعض بعد ما ذكر الدجال والصيحة والخسف.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|