تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-05-15
![]()
التاريخ: 30-3-2021
![]()
التاريخ: 2024-04-13
![]()
التاريخ: 12-4-2017
![]() |
تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها
هنا كم هائل من المنشورات التي تظهر استخدام الكيمياء الحيوية في الوقاية من الأمراض وتشخيصها ومعالجتها ، وسنجد العديد من الأمثلة في ثنايا صفحات هذا الكتاب وستكتفي هنا بعرض ملخص لسبعة أمثلة ، تم ذكرها بالتفصيل في الفصول المذكورة في (الجدول 1-2) ، وتبين مدى اتساع الموضوع وتثير اهتمام القراء.
(1) يجب على المرء أن يتناول مجموعة من المركبات الكيميائية العضوية المعقدة(الفيتامينات) لكي يبقى سليما ومعافى ، فإذا نقصت كمية أحدها في الغذاء فإن التفاعلات الكيميائية التي يتدخل فيها هذا الفيتامين سوف تضطرب. هكذا حالة تتظاهر بما يسمى داء العوز كما هو الحال في نقص الوارد الغذائي من الفيتامين C الذي يتظاهر بداء البثع (Scurvy) والفيتامين D الذي يتظاهر بداء الرخد (Rickets). لقد كان أحد اهتمامات علماء التغذية والكيمياء الحيوية منذ مطلع القرن العشرين هو إيضاح الادوار التي تقوم بها الفيتامينات ومشتقاتها الفعالة بيولوجيا في الخلايا الحيوانية والبشرية ، وعندما يثبت أن سبب الداء هو عوز الفيتامين يصبح من المنطقي أن نعلم أن علاجه هو إعطاء هذا الفيتامين الناقص.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|