أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-6-2016
![]()
التاريخ: 14-6-2017
![]()
التاريخ: 21-11-2020
![]()
التاريخ: 26-6-2016
![]() |
بالنظر الى ما نشهده اليوم نتمكن من تجسيم الوضع المستقبلي القادم وما سيكون عليه هذا الوضع. فمن خلال حساب الاصابع ونظرة مهما كانت محدودة وسطحية يمكننا معرفة اين يتجه هذا الجيل، وما هو مصير حياة هذه البشرية سيئة الخلق، الضالة، المستضعفة والمظلومة.
إننا نعتقد انه بوجود مثل هذه الأوضاع فإن عالم المستقبل سيكون عالم مواجهة واختلاف، وارتفاع حتى التوسع، والمنافسات الخطرة، والسباق غير المحسوب، والاضطراب الذي يزيد من العناء، والفوضى التي تولد المرارة.
عالم المستقبل، عالم مظلم، عالم فوضى، عالم فقر معظم المحرومين، عالم الحرب وسفك الدماء، عالم عدم الثقة بالآخرين، عالم التخلي عن تحمل المسؤولية، إلا إذا تدبّر في ذلك مسؤولو المجتمع والمصلحون وطلاب الخير والسباقون من ذوي الأفكار النيرة والتربويون المطلعون والملتزمون، واعتمدوا على تعاليم الرسالة الإلهية، فأوجدوا أرضية تحتضن جيل طريق الله، وتهيأت الظروف والاسباب لظهور مصلح وقائد عظيم وإلهي ينهي هذه الفوضى.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|