أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]() |
لا إشكال في لزوم نحو من الاتحاد بين الموضوع والمحمول وإلّا لبطل حمله عليه. والاتحاد يتصور على أقسام ثلاثة:
الأول: الاتحاد مفهوما وماهية ووجودا كقولك في مقابل من يتوهم إمكان سلب الشيء عن نفسه الإنسان إنسان فبين الموضوع والمحمول اتحاد في المراحل الثلاث.
الثاني: الاتحاد ماهية ووجودا مع الاختلاف في المفهوم، كقولك الإنسان حيوان ناطق فبين المفهومين اختلاف بالإجمال والتفصيل واتحاد في المقامين أي الماهية والوجود.
الثالث: الاتحاد في الوجود مع الاختلاف في المفهوم والماهية كقولك زيد إنسان وعمرو جسم.
ويطلق على الحمل في القسمين الأولين حمل الكلي على الكلي والحمل الأولي الذاتي، وعلى القسم الثالث حمل الكلي على الفرد والحمل الشائع الصناعي أما كونه شائعا فلشيوعه في الاستعمالات بين الناس وأما كونه صناعيا فلاستعماله عند أهل الصناعات وأرباب العلوم.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|