أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-16
![]()
التاريخ: 7-12-2016
![]()
التاريخ: 27-3-2017
![]()
التاريخ: 8-1-2016
![]() |
يكفي لعظيم حق الأبوين على الابن أنهما كانا سبباً لوجوده في الدنيا ، ولكن ماذا يعمل الابن الذي تربّى بعيداً عن أبيه ، ولم يشعر يوماً بحنانه ورعايته ، ولا حتى كان قائماً بالنفقة عليه ، وإن كانت هذه العلقة والعاطفة لا يمكن أن تذوب مهما ضعفت ؟!.. وماذا عن هذا الأب ؛ فكيف يمكنه أن يفتخر بابنه كلما رآه ، وماذا يفعل وهو يترقب يوم زواجه ؟!.. هناك من يكون كالغريب في هذا اليوم ، وهناك من لا يحضر ؛ لأنه لا يشعر بعمق الانتماء الذي لا يكون للأب الاسمي (الوالد) ، بل للأب الحقيقي (المربّي).. فمن هو المسكين : هل هو الابن الذي عاش يتيماً في حياة أبيه ، أم الأب الذي عاش عيشة المحروم من أبهج متاع الدنيا ، كأنه لم يكن أباً ن وهو منعمُ ؟!..
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|