إن الاطراء والتشجيع اللذان يقدمهما الوالدان والمربون للأطفال انما هما في الواقع اجر يدفعونه في مقابل ما يتحمله الأطفال من عناء. فأي فرد صغيراً كان ام كبيراً وفي أي منزل ومقام كان، يشعر في ظل الثناء والتشجيع بانه قد نال نصيبه وأجره، وأنه قد تسلم استحقاق عمله، وعلى ما يبدو انه لا يجني في هذا المجال اجراً مادياً، ولكن النتيجة المعنوية لذلك تفوق النتيجة المادية بعدة مراتب.

وعندما يقومون بالإشادة بالطفل فإنه يشعر بأن مسؤوليه التربويين قد عرفوا قدره وشأنه، وانهم قد وقعوا على قيمة وأهمية عمله، فهم يعتقدون به ويثمنونه، وهذا الأمر يقضي على عنائه وتعبه، ويشرح قلبه، ويجري الأمور بصورة أكثر انسيابية.

اخر الاخبار

اخبار العتبة العباسية المقدسة

مجموعة مناحل الكفيل تشارك في معرض السليمانية الدولي للزراعة والصناعات الغذائية

شعبة الخطابة الحسينية النسوية تعلن أسماء الفائزات في النسخة السابعة من المسابقة الفاطمية

قسم شؤون المعارف يقيم المنتدى التراثي السابع عشر في بابل

قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 44 من مجلة دراسات استشراقية

المزيد

الآخبار الصحية

طبيب يكشف تأثير برودة الشتاء على النوم

دون أن تعلم.. 10 عادات يومية تسرع شيخوخة جسمك

تقرير: النيكوتين خطر على القلب مهما كانت الطريقة

أيهما أفضل لصحتك.. زبدة الفول السوداني أم النوتيلا؟

المزيد

الآخبار التكنلوجية

السعودية تدشن أكبر نظام لتخزين الكهرباء بالبطاريات في العالم !

بأمر تنفيذي.. ترامب يؤكد هدف عودة الأميركيين إلى القمر في عام 2028

بعيدا عن البشر.. "قتال جوي في الفضاء" بين أميركا والصين

كشف مذهل في قاع "برمودا" !

المزيد

مواضيع ذات صلة

مدح عبودية النبي (صلى الله عليه وآله) عند الله

أحبّاء الله والاستفادة من الهداية والسعي نحو منزل الآخرة

شمس اليقين، تضيء أحبّاء الله وتمنحهم السكينة

مقام العبادة والعبودية

عترة النبي (صلى الله عليه وآله) مركز هداية البشر وتعاليهم

سمات العلماء المبجّلين في القرآن

تعلق أحبّاء الله بحبل الله المتين

الإيمان هو عامل المحبوبيّة عند الله والتخلص من العذاب الإلهي

القرآن والسنّة هما سبيل الخلاص من براثن الفتنة

علامات الفقيه واجب الطاعة

الحزن والخوف من الله في الآيات والروايات

النظام الاجتماعي / الاستقلال ورفض الذلّة