اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الأنباء
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
نموذج سلوك المستهلك الإلكتروني
المؤلف:
د. ريم عمر شريتح
المصدر:
الإعلان الالكتروني مفاهيم واستراتيجيات معاصرة
الجزء والصفحة:
ص 98-100
2025-09-03
51
نموذج سلوك المستهلك الإلكتروني:
لنماذج سلوك المستهلك أثر كبير في تصميم الإعلان لأن المصمم إذا لم يفهم العوامل السيكولوجية للمستهلك وكيف يقرر عملية الشراء لن يستطيع تصميم إعلان مؤثر يترك أثر في المستهلك ويجعله يقرر شراء المنتج.
ويتعرض المستهلك لعدد كبير جداً من المؤثرات التجارية كالإعلانات، وعرض المنتجات.. والغير تجارية كالأخذ بآراء الغير....
إن بعض هذه المنبهات تكون متميزة وغير مألوفة بالنسبة لديه، مما يؤدي إلى إثارة انتباهه، وبعدها يقوم المستهلك بمعالجة المعلومات الناتجة عن هذا المنبه ويتعرف على طبيعته فيتكون لديه فهم له، فإذا كان المنبه يتوافق مع تفكير المستهلك فإن المستهلك يقوم بقبوله ونتيجة لقبول المستهلك لهذا المنبه فإنه يُخزن المعلومات الناتجة عنه في ذاكرته.
وبتأثير من المعلومات المخزنة في ذاكرة المستهلك والعوامل البيئية والنفسية والشخصية، يتولد لديه إحساس بالحاجة وبالتالي يسعى إلى إشباع هذه الحاجة بشراء السلعة المعلن عنها.
وبشكل عام يقوم المستهلك بالبحث عن المعلومات الخاصة بالمنتجات المختلفة التي يمكن أن تُشبع حاجته، وهناك نوعين من البحث: بحث داخلي وبحث خارجي.
البحث الداخلي: حيث يتم بالرجوع إلى المعلومات المخزنة في ذاكرته والتي تتعلق بالمنبه الذي حرّك، الحاجة، وتحليل هذه المعلومات فإذا وجد المستهلك بأن المنتجات التي يقوم المنبه الخارجي بالترويج لها مناسبة له فإنه ينتقل إلى المرحلة التالية من مراحل الشراء أما إذا لم تناسبه هذه المنتجات فإنه يقوم بعملية البحث الخارجي.
البحث الخارجي: يقوم المستهلك بالاستغناء عن المعلومات المتوفرة لديه في ذاكرته ويقوم بالبحث من جديد عن المعلومات من المؤثرات التجارية وغير التجارية.
وبعد جمع المعلومات عن المنتجات المختلفة فإن المستهلك يقيم البدائل (المنتجات)، ثم يختار البديل المناسب ويقوم بشرائه.
وبعد عملية الشراء يقوم المستهلك باستهلاك المنتج الذي قام بشرائه حيث تؤثر في عملية الاستهلاك العوامل الفردية والنفسية والشخصية كالموارد الدوافع المعرفة الشخصية، القيم، نمط الحياة...
وبعد استهلاك المنتج يقوم المستهلك بتقييم قرار شرائه للمنتج، وينتج عن التقييم إحدى الحالات الثلاث التالية:
1) الرضا: أي أن المنتج الذي قام المستهلك بشرائه قد لبى مستوى الطموح لديه.
وتؤدي حالة الرضا عن المنتج إلى وضع المنتج الذي تم شراؤه في قائمة البدائل المتاحة التي يتم تقييمها في عملية الشراء القادمة.
2) حالة عدم الرضا: تنشأ هذه الحالة عندما لا يلبي المنتج مستوى الطموح لدى المستهلك أي أن خصائص المنتج أقل من مستوى الطموح الذي يرغبه، وتؤدي حالة عدم الرضا إلى عدم تكرار شراء المنتج والقيام بعملية البحث الخارجي عن المعلومات من جديد في عملية الشراء القادمة ويستغني المستهلك عن المعلومات التي حصل عليها عن هذا المنتج وتتشكل دورة جديدة في عملية الشراء القادمة.
3) التخلي عن السلعة بعد شراء السلعة واستخدامها لأنها لم تعد تشكل أهمية للمستهلك لأن الحاجة التي كان يشبعها المنتج قد تلاشت. كإعطاء الملابس للغير، أو إعادة بيع السيارة..
الاكثر قراءة في الإعلان
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
