الولاية في سورة الأنبياء
المؤلف:
السيد هاشم البحراني
المصدر:
الهداية القرآنية الى الولاية الإمامية
الجزء والصفحة:
ج1، ص413 - 421
2025-06-07
823
بسم الله الرحمن الرحيم
الثانية عشرة والمائتان: قوله تعالى: { وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا } [الأنبياء: 3] محمد بن العباس: قال: حدثنا أحمد [1] بن القاسم عن أحمد بن محمد السياري عن محمد بن خالد البرقي عن محمد بن علي بن حماد الأزدي عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله عزوجل: { وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا } [الأنبياء: 3] قال: الذين ظلموا آل محمد (عليهم السلام) حقهم [2]
582- محمد بن يعقوب: عن علي بن محمد عن علي بن العباس عن علي بن
حمدا عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) {قال:} [3] {يقول: ما} [4] وألقوه في صدوره من العداوة لأهل بيتك والظلم بعدك وهو قول الله عزوجل: {وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ} [الأنبياء: 3] [5].
الثالثة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43] علي بن إبراهيم: قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا عبد الله بن محمد عن أبي داود سليمان بن سفيان عن ثعلبة عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43] من المعنون بذلك؟
فقال: نحن والله. فقلت: أنتم المسؤلوون؟
قال: نعم.
قلت: نحن السائلون؟ قال: نعم.
قلت: فعلينا أن نسألكم؟ قال: نعم.
قلت: وعليكم أن تجيبونا؟ قال: لا ذاك الينا إن شئنا فعلنا وإن شئنا تركنا ثم قال: {هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [ص: 39]
584- محمد بن العباس: قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد عن أحمد بن الحسن عن أبيه عن الحصين بن مخارق عن سعد بن طريف عن الأصبغ بن نباتة عن علي أمير المؤمنين (عليه السلام) في قوله عزوجل: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43] نحن أهل [6] الذكر [7]. والروايات بهذا المعنى كثيرة تقدمت في معنى الآية في سورة النحل وهي كثيرة جدا ذكرنا طرفا وافيا في سورة النحل في معنى الآية في البرهان من أرادها وقف عليها من هناك. الرابعة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} [الأنبياء: 10] محمد بن العباس: قال: حدثنا محمد بن همام عن محمد بن إسماعيل عن عيسى بن داود النجار [8] عن أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل{لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} [الأنبياء: 10] قال: الطاعة للإمام بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال بعض العلماء: [9] معنى ذلك: أن الذي فيه ذكركم وشرفكم وعزكم هو [10] طاعة الإمام الحق بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) [11].
الخامسة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي } [الأنبياء: 24] محمد بن العباس: قال: حدثنا محمد بن همام عن محمد بن إسماعيل العلوي عن عيسى بن داود النجار عن مولانا أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) في قول الله عز وجل: {هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي } [الأنبياء: 24] قال: {هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ} [الأنبياء: 24]علي {ابن أبي طالب (عليه السلام) } {وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي } [الأنبياء: 24] الأنبياء والأوصياء [12].
السادسة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا} [الأنبياء: 47] علي بن إبراهيم: قال: قال: من زعم أنه إمام وليس هو بإمام [13]. السابعة عشرة والمائتان: قوله تعالى: { وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا } [الأنبياء: 47] محمد بن يعقوب: عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن إبراهيم الهمداني - يرفعه - إلى أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله تعالى: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا} [الأنبياء: 47] قال: الأنبياء والأوصياء (عليهم السلام) [14] ابن بابويه: قال: حدثنا أحمد بن الحسن القطان قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسيني قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن عيسى بن أبي مريم العجلي [15] عن محمد بن أحمد بن عبد الله بن زياد العرزمي قال: حدثنا علي بن حاتم المنقري عن هشام بن سالم قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ } [الأنبياء: 47]قال: هم الأنبياء والأوصياء (عليهم السلام) [16]. 590 - ابن شهر آشوب: عن جميل [17] بن دراج عن أبي عبد (عليه السلام) في قوله تعالى: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ } [الأنبياء: 47] قال: الرسل والأئمة من آل بيت محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) [18].البرسي: قال: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ } [الأنبياء: 47] قال ابن عباس: الموازين: الأنبياء والأولياء [19].
الثامنة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ} [الأنبياء: 73] محمد بن العباس: قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك عن محمد بن الحسن عن محمد بن علي عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله عز وجل: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا } [الأنبياء: 73] قال أبو جعفر (عليه السلام) : يعني الأئمة من ولد فاطمة (عليهم السلام) يوحى إليهم بالروح في صدورهم ثم ذكر ما أكرمهم الله به فقال: {فِعْلَ الْخَيْرَاتِ} [الأنبياء: 73] [20] محمد بن يعقوب: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد ومحمد بن الحسين عن محمد بن يحيى عن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن الأئمة في كتاب الله عز وجل إمامان: قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا} [الأنبياء: 73] لا بأمر الناس يقدمون أمر الله قبل أمرهم وحكم الله قبل حكمهم
وقال: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ} [القصص: 41] [21]2 يقدمون أمرهم قبل أمر الله وحكمهم قبل حكم الله ويأخذون بأهوائهم خلاف ما في كتاب الله عز وجل ورواه المفيد في «أماليه»: عن محمد بن الحسن يعني ابن أحمد بن الوليد [22]عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن سنان عن طلحة بن زيد عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: الأئمة في كتاب وذكر الحديث إلى آخره ببعض التغيير اليسير في بعض الألفاظ بما لا يغير المعنى [23]
التاسعة عشرة والمائتان: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [الأنبياء: 101] ابن بابويه: قال: حدثني أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثنا أحمد بن محمد بن خالد عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم - وذكر حديثا طويلا يتضمن فضل شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال (صلى الله عليه وآله وسلم) فيه: يا علي أنت وشيعتك القائمون بالقسط وخيرة الله من خلقه. يا علي أنا أول من ينفض التراب عن رأسه وأنت معي ثم سائر الخلق. يا علي [24] أنت وشيعتك على الحوض نسقون من أحببتم وتمنعون من كرهتم وأنتم الآمنون يوم الفزع الأكبر في في ظل العرش يفزع الناس ولا تفزعون ويحزن الناس ولا تحزنون فيكم نزلت هذه الآية: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [الأنبياء: 101] وفيكم نزلت: {لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ} [الأنبياء: 102] [25]. ورواه أيضا ابن بابويه: قال: حدثني أبي رحمه الله قال: حدثني سعد بن عبد الله - يرفعه - إلى أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) عن آبائه عن أمير المؤمنين (عليه السلام) - في حديث طويل مثله [26].
العشرون والمائتان: قوله تعالى: { لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [الأنبياء: 103]
علي بن إبراهيم: قال: حدثنا أبي عن محمد بن أبي عمير عن منصور بن يونس عن عمرو بن أبي شيبة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته ابتداء منه: إن الله إذا بدا له أن. خلقه ويجمعهم لما لا بد منه أمر مناديا ينادي [فيجتمع] [27] الإنس والجن في أسرع من طرفة عين ثم أذن لسماء الدنيا فتنزل وكانت من وراء الناس وأذن للسماء الثانية فتنزل وهي ضعف التي تليها فإذا رآها أهل السماء الدنيا قالوا: جاء ربنا. [قالوا:] [28] وهو آت ـ يعني أمره ـ حتى تنزل كل سماء تكون كل واحدة منها من وراء وهي ضعف التي تليها ثم ينزل [29] أمر الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضيا الأمر وإلى الله ترجع الأمور ثم يأمر الله مناديا ينادي: { يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} [الرحمن: 33] قال: وبكي (عليه السلام) حتى إذا سكت قال: قلت: جعلني [الله] فداك يا أبا جعفر وأين رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأمير المؤمنين وشيعته؟ فقال أبو جعفر (عليه السلام) : رسول الله وعلي عليهما السلام وشيعته على كثبان من المسك الأذفر على منابر من نور يحزن الناس ولا يحزنون ويفزع الناس ولا يفزعون ثم تلا هذه الآية: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ} [النمل: 89] فالحسنة
والله ولاية علي ثم قال: { لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ } [الأنبياء: 103] .
محمد بن العباس: قال: حدثنا حميد بن زياد بإسناد - يرفعه - إلى أبي جميلة عن عمرو بن رشيد عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال ـ في حديث -: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
إن عليا وشيعته يوم القيامة على كثبان المسك الأذفر يفزع الناس ولا يفزعون ويحزن الناس ولا يحزنون وهو قول الله عز وجل: { لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ } [الأنبياء: 103] [30]. الحادية والعشرون والمائتان: قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ 105 إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ} [الأنبياء: 105، 106] - محمد بن العباس: قال: حدثنا أحمد بن محمد عن أحمد بن الحسن عن أبيه [31] عن الحسين بن مخارق عن أبي الورد عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قوله عز وجل: {أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} [الأنبياء: 105] قال: هم [32] آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) [33] عنه: قال: حدثنا محمد بن علي قال: حدثني أبي عن أبيه عن علي بن الحكم عن سفيان بن إبراهيم الجيري [34] عن أبي صادق سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله عزوجل: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ} [الأنبياء: 105] الآية قال: هم نحن. قال: قلت: {إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ} [الأنبياء: 106] قال: هم شيعتنا [35].
وعنه: قال: حدثنا محمد بن همام عن محمد بن إسماعيل عن عيسى بن داود عن أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} [الأنبياء: 105] قال: آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين ومن تابعهم على منهاجهم والأرض أرض الجنة [36].
[2] تأويل الآيات: 1/ 324ح1 عنه البحار: 24/ 226ح19 والبرهان: 3/ 801ح1.
[5] الكافي: 8/ 379ح574 عنه البرهان: 3/ 801 ضمن ح2.
[7] تأويل الآيات: 2/ 324ح2 عنه البحار: 23/ 186ح56 والبرهان: 3/ 802ح3
[10] من التأويل والبرهان وفي «أ» و«ب»: وعزمكم هي.
[11] تأويل الآيات: 10/ 325 ج 5 عنه البحار:23/ 186ح57 والبرهان: 3/ 803ح1
[12] تأويل الآيات: 1/ 327ح 9 عنه البحار: 23/ 197ح 28 والبرهان: 3/ 811ح3
[13] تفسير علي بن إبراهيم القمي: 2/ 69 عنه البرهان: 3/ 813ح1
[14] الكافي: 1/ 419ح 36 عنه تأويل الآيات: 1/ 328ح 1والبحار: 24/ 188ح4 والبرهان: 3/ 820ح2
[15] من المعاني وهو أبو جعفر أحمد بن عيسى بن أبي مريم العجلي ترجم له في مستدرك علم الرجال: 1/ 391 وفي البرهان: البلخي وليس في «أ».
[16] معاني الأخبار: 31/ 1عنه البرهان: 3/ 820ح3
[18] المناقب لابن شهر آشوب: 2/ 151عنه البرهان: 3/ 820ح4
[19] مشارق أنوار اليقين: 63 عنه البرهان: 3/ 821ح5
[20] تأويل الآيات: 1/ 328 ح 12 عنه البرهان: 3/ 829 ح 3 والبحار: 24/ 158ح 21.
[21] الكافي: 1/ 216ح2 عنه البرهان: 3/ 829ح2
[22] ما بين القوسين ليس في البرهان.
[23] لم نجده في الأمالي ولكن وجدناه في الاختصاص: 17 وكذلك فـي بصائر الدرجات: 32.
[25] أمالي الشيخ الصدوق: 655 ح 891 عنه البرهان: 3/ 842ح7
[26] فضائل الشيعة: 55 ح 17 عنه البحار: 39/ 306ح122 ورواه الصدوق أيضا في كتابه فضائل الأشهر الثلاثة: 14 ح17.
[30] تأويل الآيات: 1/ 330ح 17 عنه البحار: 24 / 270 - 42 والبرهان: 846ح10
[33] تأويل الآيات: 1/ 332ح 19 عنه البحار: 24/ 358ح78والبرهان: 3/ 847ح2
[34] من التأويل والبرهان وفي أ وب: سفر بن إبراهيم
[35] تأويل الآيات: 1/ 322ح20 عنه البحار: 24/ 358ح79 والبرهان: 3/ 847ح3
[36] تأويل الآيات: 1/ 332م21 عنه البحار: 24/ 359 ح80 والبرهان: 3/ 848ح4.
الاكثر قراءة في الامامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة