الولاية في سورة الرعد
المؤلف:
السيد هاشم البحراني
المصدر:
الهداية القرآنية الى الولاية الإمامية
الجزء والصفحة:
ج1، ص306 - 316
2025-05-28
959
بسم الله الرحمن الرحيم
الثانية والخمسون والمائة: قوله تعالى: {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7]
محمد بن يعقوب: عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد وفضالة بن أيوب عن موسى بن بكر عن الفضيل قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: { وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فقال: كل إمام هاد للقرن الذي هو فيهم عنه: عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد العجلي عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله عز وجل: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7]
فقال: رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) المنذر ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله [1] (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم الهداة من بعده علي (عليه السلام) ثم الأوصياء واحدا بعد واحد [2].
وعنه: عن محمد بن الحسين الأسدي عن معلى بن محمد عن محمد بن جمهور عن محمد بن إسماعيل. عن سعدان عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) : { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فقال: رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) المنذر وعلي صلوات الله عليه الهادي. يا أبا محمد هل من هاد اليوم؟ فقلت: بلى جعلت فداك مازال منكم هاد بعد هاد حتى رفعت إليك فقال: رحمك الله يا أبا محمد لو كانت إذا نزلت آية على رجل ثم مات ذلك الرجل ماتت الآية مات الكتاب ولكنه حي يجري فيمن بقي كما جرى فيما مضى [3] عنه: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن صفوان عن منصور عن عبد الرحيم القصير عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله تبارك وتعالى: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فقال: رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) المنذر وعلي (عليه السلام) الهادي. أما والله ما ذهبت منا وما زالت فينا إلى الساعة [4]. وروى محمد بن الحسن الصفار هذه الأحاديث في كتاب بصائر الدرجات [5]. ابن بابویه قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق رحمه الله قال: حدثنا أبو أحمد عبد العزيز بن يحيى البصري قال: حدثنا المغيرة بن محمد قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن عبد الرحمن الأزدي سنة ست عشرة ومائتين [6]. قال: حدثنا قيس بن الربيع [7] ومنصور بن أبي الأسود [8] عن الأعمش عن المنهال بن عمرو عن عباد بن عبد الله قال: قال علي (عليه السلام) : ما نزلت من القرآن آية إلا وقد علمت أين نزلت وفيمن نزلت وفي أي شيء نزلت وفي سهل نزلت أو في جبل نزلت. قيل: فما نزل فيك؟ فقال: لولا [9] أنكم سألتموني ما أخبرتكم نزلت في هذه الآية{ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فرسول الله المنذر وأنا الهادي إلى ما جاء به [10].
عنه: قال: - حدثنا أبي ومحمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثنا محمد بن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ويعقوب بن يزيد جميعا عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله عن محمد بن مسلم قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) في قوله تعالى: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فقال: كل إمام هاد لكل قوم في زمانهم [11].
وعنه: قال: حدثنا أبي قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن أبيه عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد عن معاوية العجلي قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام) : { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] فقال: المنذر رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وعلي (عليه السلام) الهادي وفي كل وقت وزمان إمام منا يهديهم إلى ما جاء به رسول الله [12].
محمد بن الحسن الصفار: عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد [13] عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بطهور [14] فلما فرغ أخذ بيد علي (عليه السلام) فألزمها يده [15] ثم قال: إنما أنت منذر ثم ضم يده إلى صدره وقال: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] ثم قال: يا علي أنت أصل الدين [16] ومنار الإيمان {وغاية الهدى} [17] وقائد الغر المحجلين أشهد لك بذلك [18].علي بن إبراهيم: قال: حدثني أبي عن حماد عن أبي بصير عـن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: المنذر: رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والهادي: أمير المؤمنين (عليه السلام) وبعده الأئمة عليهم السلام وهو قوله: : { وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } [الرعد: 7] في كل زمان إمام هدى مبين [19] الشيخ في مجالسه: بإسناده عن الحسين [20] عن المفضل عن أبي
عبد الله (عليه السلام) قال: ما بعث الله نبيا أكرم من محمد (صلى الله عليه واله وسلم) ولا خلق الله قبله أحدا ولا أنذر الله خلقه بأحد من خلقه قبل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فذلك قوله تعالى: {هَذَا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولَى} [النجم: 56] وقال {نَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] فلم يكن قبله مطاع في الخلق ولا يكون بعده إلى أن تقوم الساعة في كل قرن إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها [21].
سليم بن قيس الهلالي: في حديث قيس بن سعد مع معاوية قال قيس: - فيما نزل في أمير المؤمنين علي (عليه السلام) - قال: أنزل الله فيه: {نَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7]
[22]العياشي: بإسناده عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عن أبيه
عن جده قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : فينا نزلت هذه الآية: {نَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7]
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا المنذر وأنت الهادي يا علي فمنا الهادي والنجاة والسعادة إلى يوم القيامة [23].
عنه: بإسناده عن عبد الرحيم القصير قال: كنت يوما من الأيام عند أبي جعفر (عليه السلام) فقال: يا عبد الرحيم قلت: لبيك. قال: قول الله: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] إذ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا المنذر وعلي الهادي ومن الهادي اليوم؟ قال: فسكت طويلا ثم رفعت رأسي فقلت: جعلت فداك هي فيكم توارثونها رجل فرجل حتى انتهت إليك فأنت - جعلت فداك ـ الهادي. قال: صدقت يا عبد الرحيم إن القرآن حي لا يموت والآية حية لا تموت فلو كانت الآية [أقوام فماتوا مات] [24] القرآن ولكن هي جارية في الباقين كما جرت في الماضين.
وقال عبد الرحيم: قال أبو عبد الله (عليه السلام) : إن القرآن حي لا يموت وإنه يجري كما يجري الليل والنهار وكما يجري الشمس والقمر ويجري على آخرنا كما يجري على أولنا [25].
وعنه: بإسناده عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول في قول الله تبارك وتعالى: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] فقال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا المنذر وعلي الهادي وكل إمام هاد للقرن الذي هو فيه.
وعنه: بإسناده عن بريد بن معاوية عن أبي جعفر (عليه السلام) : { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا المنذر وفي كل زمان إمام منا يهديهم إلى ما جاء به نبي الله (صلى الله عليه واله وسلم) والهداة من بعده علي ثم الأوصياء مـن بعده واحد بعد واحد أما والله ما ذهبت منا وما زالت فينا إلى الساعة رسول الله المنذر وبعلي يهتدي المهتدون [26].
وعنه: بإسناده عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا المنذر وعلي الهادي [27].
أبو الحسن محمد بن أحمد بن علي بن ا الحسين بن شاذان: بإسناده عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): بي أنذرتم ويعلي بن أبي طالب اهتديتم وقرأ: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] وبالحسن أعطيتم الإحسان وبالحسين تسعدون وبه تشقون [28] ألا وإن الحسين باب من أبواب الجنة من عاداه حرم الله عليه ريح الجنة [29].
الحاكم أبو القاسم الحسكاني: بالإسناد عن إبراهيم بن الحكم بن ظهير عن أبيه عن الحكيم [30] بن جبير عن أبي برزة [31] الأسلمي قال: دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالطهور [32] وعنده علي بن أبي طالب (عليه السلام) فأخذ رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) بيد علي بعدما تظهر فألصقها بصدره ثم قال: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ } [الرعد: 7] يعني نفسه ثم ردها [33]إلى صدر علي (عليه السلام) ثم قال: { وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] ثم قال له: إنك منار الأنام وغاية الهدى وأمير القراء أشهد على ذلك أنك كذلك [34].
رواه ابن شهر آشوب: عن الحسكاني في شواهد التنزيل والمرزباني فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين (عليه السلام) قال أبو برزة: دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وذكر الحديث [35] ابن الفارسي في روضة الواعظين: قال: قال علي (عليه السلام) : { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] المنذر: محمد ولكل قوم هاد: أنا [36]. التعلبي في الكشف عن عطاء بن السائب عن سعـيـد بـن جـبيـر عن ابن عباس قال: لما نزلت هذه الآية وضع رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يده على صدره وقال: أنا المنذر وأومأ بيده إلى منكب علي بن أبي طالب (عليه السلام) {فقال:} [37] أنت الهادي يا علي يهتدي بك المهتدون بعدي عبد الله بن عطاء: عن جعفر (عليه السلام) : فالنبي المنذر وبعلي (عليه السلام) يهتدي المهتدون [38].جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: النبي المنذر وعلي الهادي [39].سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن هذه الآية؟ فقال لي: هادي هذه الأمة علي بن أبي طالب [40] الثعلبي: عن الأسدي عن عبد خير عن علي (عليه السلام) قال: المنذر النبي (صلى الله عليه واله وسلم) والهادي رجل من بني هاشم يعني نفسه (عليه السلام) [41]
ابن عباس والضحاك والزجاج: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ } [الرعد: 7] رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) { وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] علي (عليه السلام) [42]. قلت: والرواية عن ابن عباس في هذه الآية بهذا المعنى مستفيضة من طرق الخاصة والعامة يطول الكتاب بذكرها وقال محمد بن علي بن شهر آشوب: صنف أحمد بن محمد بن سعيد كتابا في قوله تعالى: { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7] انها نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام) [43].
الثالثة والخمسون قوله تعالى: { الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ} [الرعد: 20] علي بن إبراهيم: قال: حدثني أبي عن محمد بن الفضيل عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: إن رحم آل محمد (صلى الله عليه واله وسلم) معلقة بالعرش تقول: اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني وهي تجري في كل [44] رحم ونزلت هذه الآية في آل محمد وما عا هدهم عليه وما أخذ عليهم من الميثاق في الذر من ولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام بعده وهو قوله: { الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ} [الرعد: 20] ثم ذكر أعداءهم فقال: {وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ} [الرعد: 25] يعني أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو الذي أخذ الله عليهم في الذر وأخذ عليهم رسول الله بغدير خم ثم قال: [45] { أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ} [الرعد: 25] [46]. الرابعة والخمسون والمائة: قوله تعالى: { أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28] العياشي: بإسناده عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد عليهما السلام في قوله: { أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28] قال: بمحمد عليه وآله السلام تطمئن القلوب وهو [47] ذكر الله وحجابه [48]
{عن أنس بن مالك} [49]6 أنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) : {الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ} [الرعد: 27] ثم قال لي: أتدري يا بن أم سليم من هم؟ قلت: من هم يا رسول الله؟ قال: نحن أهل البيت وشيعتنا [50] .
الخامسة والخمسون والمائة: قوله تعالى: {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ } [الرعد: 43]
محمد بن يعقوب: عن علي بن إبراهيم عن أبيه ومحمد بن يحيى عن محمد بن الحسن عمن ذكره جميعا عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد بن معاوية قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام) : { قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ } [الرعد: 43] قال: إيانا عنى وعلي (عليه السلام) أولنا وأفضلنا وخيرنا بعد النبي (صلى الله عليه واله وسلم) [51] والروايات في الآية كثيرة جدا مذكورة في كتاب البرهان.
[2] الكافي: 1/ 191 ح 2 عنه البرهان: 3/ 228ح4
[3] الكافي: 1/ 192ح3 عنه البرهان: 3/ 299ح5 وبحار الأنوار: 35/
[4] الكافي: 1/ 192ح 4 عنه البرهان: 3/ 229ح6
[5] بصائر الدرجات: 49 - 51 ح 1 و 6 و 7 و 9.
[6] من الأمالي وفي «أ، والبرهان و«ب»: ومائة
[7] من الأمالي والبرهان وفي «أ» وب: المغيرة.
[8] من الأمالي والبرهان وفي «أ» و«ب»: منصور.
[10] أمالي الصدوق: 227 ح 13عنه البرهان: 3/ 229ح7
[11] كمال الدين: 667 ح 9 عنه البرهان: 3/ 229ح8.
[12] كمال الدين: 667 ح 10 عنه البرهان: 3/ 229ح9
[14] من البصائر والبرهان وفي «أ» و«ب»: بوضوء طهر.
[16] من البصائر والبرهان وفي «أ» و«ب»: الدين.
[18] بصائر الدرجات: 50 ح 8 عنه البرهان: 3/ 230ح1
[19] تفسير القمي:1/ 359 /1 عنه البرهان: 3/ 230ح11
[21] أمالي الطوسي: 669 ح 1406 عنه البرهان: 3/ 230ح12
[22] کتاب سليم بن قيس: 2/ 781 عنه البرهان: 3/ 231ح13 أقول: في البرهان: سليم بن قيس الهلالي - في حديث قيس بن سعد مع معاوية قال قيس: أنزل الله في أمير المؤمنين (عليه السلام) نَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7]. وفي سليم هكذا قال قيس: أحق بهذه الأسماء وأولى بها الذي أنزل الله جل أسمه فيه: نَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} [الرعد: 7]. والله لقد نزلت: وعليلكم قوم هاد فأسقطتم ذلك.
[23] العياشي: 2/ 203 ح5 عنه البرهان: 3/ 231ح14
[24] من البرهان وفي أ وب والعياشي: الأقوام ماتوا فمات
[25] العياشي: 2/ 203ح 6 عنه البرهان: 3/ 231ح15
[26] العياشي: 2/ 204ح 8 عنه البرهان: 3/ 231ح17
[27] العياشي: 2/ 204ح 9 عنه البرهان: 3/ 231ح18
[28] ما بين القوسين ليس في «أ» و«ب».
[29] المناقب المائة: 22 المنقبة 4 عنه البرهان: 3/ 232ح19
[31] من البرهان وفي «أ» و«ب»: بريدة وفي الشواهد: فروة.
[32] في «أ» و«ب»: بالظهر.
[33] من البرهان والشواهد.
[34] شواهد التنزيل: 1/ 301 ح 414 عنه البرهان: 3/ 232ح20
[35] المناقب لابن شهر آشوب:2/ 280 عنه البرهان: 3/ 232ح22
[36] روضة الواعظين: 104 عنه البرهان: 3/ 232ح32
[37] عنه البرهان: 3/ 232ح 22 وإحقاق الحق: 44/ 169
[38] عنه البرهان: 3/ 232ح23
[39] عنه البرهان: 3/ 232ح24
[40] تفسير الثعلبي: 235 عنه البرهان: 3/ 232ح26
[41] عنه البرهان: 3/ 233ح27
[42] عنه البرهان: 3/ 233ح28
[43] المناقب لابن شهر آشوب: 2/ 280 عنه البحار: 35/ 398 والبرهان: 3/ 233ح29
[46] تفسير علي بن إبراهيم القمي: 1/ 363 عنه البرهان: 3/ 246ح7
[48] تفسير العياشي: 2/ 211ح44 عنه البرهان: 3/ 253 ح2
[49] ما أثبتناه من البرهان هو الصحيح لأن أم سليم هي أم أنس بن مالك وليس أم ابن عباس وفي أ وب والتأويل: ابن عباس.
[50] لم نجده في تفسير العياشي عنه البرهان: 3/ 253ح3 وأخرجه في تأويل الآيات: 1/ 233ح11 عن ابن عباس كما ذكرنا.
[51] الكافي: 229ح16 عنه الوسائل: 18/ 134ح15 والبرهان: 3/ 272ح1.
الاكثر قراءة في الامامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة