إن بعض مَن يرتقى في الإيمان ؛ يتجنب اللذائذ بدعوى الزهد !.. بينما المطلوب ليس حرمان النفس ما أحلّه الله تعالى ؛ فمن الطبيعي أن يعيش الإنسان حالة الأنس والارتياح والتلذّذ عندما يأكل ، أو عندما يكون مع زوجته ، أو عندما ينام على فراش وثير!.. ولكن لا ينبغي أن يقع أسيراً لهذه اللذائذ ؛ لأنها موقتة وفانية ، وتُسلب حتى في الدنيا ، ولا توجب الأسر وكما ورد : (وليس الزاهد من لا يملك شيئاً ولكنه الذي لا يملكه شيء)(1).

_____________

1ـ الخوئي ، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة : ج13 ، ص318.

اخر الاخبار

اخبار العتبة العباسية المقدسة

شعبة الخطابة الحسينية النسوية تستأنف برامج رابطة خطيبات المنبر الحسيني

شعبة فاطمة بنت أسد تحتفي بتخرج الدفعة الثانية من طالبات المدرسة القرآنية

مع انطلاق العام الدراسي.. العتبة العباسية المقدسة تطّلع على سير العملية التعليمية في مجموعة العميد التربوية

بأربع أوراق بحثية.. قسم الشؤون الفكرية يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الرابع عشر بالعتبة الكاظمية

المزيد

الآخبار الصحية

كيف يمكن لحفنة من الجوز أن تؤثر على نومك وتركيزك؟

دراسة: كوب ميلك شيك واحد قد يكون "قنبلة دماغية"

هل يعد "الباراسيتامول" خيارا آمنا للنساء الحوامل؟

دراسة تكشف الرابط بين العلاقات العاطفية والرضا عن الحياة

المزيد

الآخبار التكنلوجية

كارثة صامتة.. "الهواء الملوث" يسرق نور عيون الأطفال

دراسة: رصد أول دليل على وجود "إشعاع هوكينغ"

رسالة بلغة لا تعرفها؟.. "واتساب" يترجمها لك فورا

"إنستغرام".. ميزة جديدة لكشف "الكذب في العمر"

المزيد

مواضيع ذات صلة

الأذان والإقامة

النظام الاجتماعي / الدفاع عن المظلومين

فضل المجاهدين

النظام الاجتماعي / التشكيلات العامة والعلمية

الخدمات العامة / الوقف

الخدمات العامة / المراكز الثقافية والعبادية

فضل طلاب العلم

العطف على اليتيم

التفكر والتدبر

لربما

لا تجهل نفسك

صيغة معاتبة النفس